الاثنين، فبراير 24، 2014

حظ جيد أم مأساة؟


السلام عليكم 

صديقى القارئ،سأتكلم اليوم عن أصدقائى فى تلك المقالة،سأتفهم رحيلك لكن لى رجاء خاص بأن تضضغط (+1) قبل رحيلك.

من كام سنة كنت بتدور على الأصدقاء من النت (و لازالت) عن طريق الفيس و تويتر،و كنت بتمنى أصحاب فى حدود 20 سنة،و الحمد لله عرفت أصدقاء جدد بس بطريقة غير متوقعة

الصديق الأول
تعرفت عليه من خناقة على الفيس فهديت الحوار بينه و بين صاحبى،الصديق الأول هو (المهندس/شفيق) صديق مدربى،كان أكبر منى متجوز و عنده بنوتة حلوة (ربنا يباركله فيها) و هو مهندس جيولوجى

الصديقة الثانية
(الأستاذة/سيدة)هى صديقة أتعرفت عليها لما كنت مشرف على صفحة،و كنت عايز حد يساعدنى فى الإادرة،قبل ما تفكر تفتح بقك،هى 37 سنة،و هى صديقة رائعة ذو عقل مفتوح

الصديقة الثالثة
(الأستاذة/منال) من أهل تويتر،كنت برد على تويتاتها الرائعة،و بالصدفة أكتشفت أن هى لبنانية (قبل ما تشغل الحقد)،و بعد شوية وقت اكتشفت أن هى عندها ابن،بعده بشوية اكتشفت أنه 30 سنة،و تنتهى المفأجات بأن هى 52 سنة،بس دماغها عبقرية،و صدعت دماغها علشان تكتب،و بالفعل كتبت مقالتين نشرتهم قبل كده

الصديق الرابع
(الأستاذ/مجدى)اتعرفت عليه من تويتر،كنا بنرد على تويتات الأستاذة منال،مقررتش أسأله عن سنه لأنى شفت صورته قلت عنده 50 سنة،بس لحد دلوقتى مش عارف ليه كاتب أسم ahmt كاسم حسابه على تويتر

دلوقتى هسألك ده حظ حلو و لا مأساة؟


لو قلت مأساة،أحب أن أقولك أنك غلطان،ده حظ حلو أنى قابلت أصدقاء رائعين،و دماغهم أفضل من دماغ شاب أو فتاة بالعشرين،كان فى مرة صداقات عملتها مع ناس بالعشرين،لكن أخرهم معايا سطرين

نظرا لأن أنا دلوقتى مريح مش بكلمهم كتير،يا ريت تعتبروا المقال ده أعتذار لكم

0 comments:

إرسال تعليق